BLOGGER TEMPLATES - TWITTER BACKGROUNDS »

الجمعة، 23 نوفمبر 2012



ألحياه منحتني الكثير من الأشيأء
العديد من الصداقات. العديد من المعارف. العديد من المميزين.
لكن لابد من أحد بينهم يلمع ويشع. في سمائي وهذا ما دفعني للكتابه الآن.
في قلب كل شخص في الكون جهه وعاصمة.
وأنا وجدت شخص ما. فيه وطني وعالمي.
ونجم يشع في سمائي الحالكه. وفي ظلامها الشديد.
أتعلمون أمرا.
ألحياه قصيره.
ولا أعلم عن مستقبلي شيئا.
لكن كل ما أريده .
أن أقضي بقيه أيامي وأنا أكتب عنه .
لأنني أعلم جيدا.حينها أنا وأيامي سنكون بخير وبافضل حالاتنا.

وها أنا شرعت بالكتابه المطلقه.
حتى تتحرر روحي من بعض مايخالجها.
نحن لاندرك. العمق. الذي. يبلغوه. بعض الأشخاص في حياتنا.
إلا حينما نجدهم في مواقف. أليمه عظيمه كبيره.
فيحدثون بداخلك عمق كبيرا لإقااع له.
ولا تجد لهم نهايه في حياتك. فلا يقاس اثرهم بشوق المؤقت.
بل باأروحنا التي أنزرعو بداخلها بدون قصد منهم.
لم يكن ذلك متعمدا. أن يملون عظام ذاكرتنا بهم لكن.
كان ذلك واضح
كنا. ك الوطن. والم
غترب مهما امتلأنا بالناس
ومهما اختلطنا بالعالم
يظل هناك نقص وفراغ كبير
لا يمتليء إلا بلحظه لقائهم واستقرارهم في قلوبنا.


افتقاد ...
نعلم. أن الحياه ليست أبديه.
وان لابد من أن تتغير الأحوال. وليس هناك شيء دائم.
الرحيل قد يأتي فجاءه. شئنا أم أبينا
الحديث يكمن عن الفقد. ماذا لو صحونا صباحا.
وأقد اعتدنا عليهم وعلى تفاصيل كثيره
لدرجه أنها أصبحت جزء من حياتنا لاتتجزء أبدا.
هناك الذكريات حاضره دوما. لاتاتي طويلا.لكنها
تأتي خلسه. من حيث لانشعر. وليس بوسعنا.
أن نبكي بمواعيد إتيانها إلينا. قد تأتي لتحدث.
مشاكسه مؤلمه جدا. تأتي وترحل.
ك الصديق الذي هو الآن قابع في روحي.
عندما يرحل ولا يعود سيجعلني اتقن.
السقوط بشده. ولا أقف بصمود.
يجعلني أقول أنا أهوي لأزلت اسقط.
ولم استقر بعد. ! :(
ولا شيء أسوء من أن افتقده. ف تصادفني أشباهه
من قوه الحنين أهلوس به كثيرا
أراه بإسراف في ملامح العابرين
واسمع صوته في كل الاصوات.
وأجد أحد يشبهه حد الدهشه.
حد الوخز. ليصل لأعمق نقطة في الفؤاد
حينها س إمارس البكاء. وكثيرا ما. ساتقن الصمت بعده. ولا اثرثر. !



اعتراف.

لأيهمني أن كنت متعلقه بهم للغايه
ولا يهم أن احتفظت بصورة لهم داخل محفظتي أو بين كراستي وكتبي
لأيهم أن كنت أبكيهم كثيرا بين الفينه والآخرى بعلمهم أو دون علمهم.
لأيهم أن كنت أحبهم لدرجه تولم قلبي أو توذيني بشدة .
لأيهم أن أقحمت نفسي بحب أكبر مني جدا
المهم. هو أنني شاكره للحظه جمعتني به
لقدرا عرفني به
لحب جعلني سعيده.


وعــد..
لأنني قد لااستطيع حمايتك من الحياه وخيباتها.
قد نفترق. لكني أعدك.
بأن سأدعو لك كثيرا وساتصدق عنك خفيه
وسيستمر ذلك دائما وأبدا.
أعدك بأن أحفظك في قلبي
وسأستمر دائما بالكتابه عنك.
لكني لن أستطيع أن أعدك بأمر ما.
هو ،،،،
. س تدمع عيني حينما يذكر اسمك أمامي
وربما لن أصمد كثيرا بذلك لأنني حينها س أبكي
س أبيكك بقلبي س أبكيك بروحي. س أبكيك بجوارحي.
س أبكيك. وحسب. !




خــروج...!

لااعلم ياصديقي لم بدأت حديثي معك بهذه الطريقه
صدقني لاادري
منذ لحظه أردت أن أكتب فيها لك
شعرت منذ الآن بالفقد وكيف سيكون عمري بدونك
أنا لأزلت متشبثه ب أدق تفاصيلي معك
صوتك عندما تصحو من نومك. ويديك عندما تعزف لي أوتار الموسيقى
وكلماتك عندما تساندني حين أشعر بالضعف.
أعلم أننا لأنمؤت حين نفقد أحد.
بل تستمر حياتنا. لكنها تستمر باهته جافه ناقصه ممله جدا
أتذكر حين قلت لك ملل هذا العالم بدونك !
هو العالم الذي تعادل نصفه أوربما كله.
بات هو الآن مكسورا مهشما.
مملا باردا باختصار أصبح يتيم. وحزين جدا.

همسه
سيظل اسمك نجم ساطع في ظلامي الحالك 

0 التعليقات: